لست مجبراً على أن يفهم الآخرين من أنا ,,,فمن يمتلك مؤهلات العقل ,, والقلب ,, والروح ,, سأكون أمامه كالكتاب المفتوح ..قد يستغرب القارئ من كلماتي وقد يرميني البعض بجنون الفلسفه فكيف لي أن أجمع بين نقيضين في جسد واحد ؟ ولكن هذا واقعي وهكذا أنا أحيا بقلب طفل وعقل رجل >> لن أجعل مشاعرى أرضاً يداس عليها .... بل سأجعلها سماء يتمنى الجميع الوصول إليها.... .. سأبقى كبير في عين نفسي غير متكبّر وبلا فخر، فلن أجرح من جرحني ولن أحقد على أحد ولن أقابل الجرح بجرح فطبعي السماح والوفاء وأخلاقي بإذن الله في أعالي السماء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق